من هو اسامه حجاج محمد محسن الشهير بـ الفيلسوف الصغير
اسامه حجاج محمد محسن الشهير بـ " الفيلسوف الصغير ". مصري الجنسية ، ولد " الفيلسوف الصغير " في اليوم الاول من شهر يناير عام 1999 كبر ونشأ " الفيلسوف الصغير " قريه نقيطه مركز المنصورة درس " الفيلسوف الصغير " كليه الاداب جامعه المنصوره قسم الفلسفه ، حيث تميز بتفوقه الدراسي في جميع مراحله الدراسية. في اطار متابعه جريدة المصريين لاحد افضل الشاباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح " اسامه حجاج محمد محسن " صاحب الاربعة وعشرون عاما ، مدرس فلسفه وباحث في الفلسفة الحديثه ويعمل ماجستير في الذكاء الاصطناعي ومتاثيره علي البشر ومقارنه في فلسفه الأديان نعتبر " اسامه حجاج محمد محسن " من خِيرة ابناء محافظة الدقهلية ، حصل على دبلومه صحه نفسيه وحصل علي لقب باحث لدي قسم الفلسفه واشترك في المؤتمر العالمي لدي فلاسفه الشرق الأوسط والمؤتمر الدولي واجه مشاكل كتير عشان يوصل هذا الحلم وقد اشاد " اسامه حجاج محمد محسن " في حديثه الي جريده " المصريين " قائلا: لدي تطوير الأفكار الدينيه وربطها ومن احلامي أن اتواصل باعلي درجات العلم وتطوير افكار التعليم وطريقه التعامل البشري التقليديه واكون أن شاء الله من أهم باحثون الفلسفه المؤثره في العالم وطبعا انا حصلت على ليسانس اداب جامعه المنصوره قسم فلسفه وان شاء الله سوف اقوم بتحضير الدكتوراه بعد الماجستير ويعتبر اكون اصغر باحثين في كليه الاداب وبعمل كتاب متعدد الأفكار الدينيه وصاحب سلسلة الدكتور للمواد الفلسفيه وصاحب سناتر بيت الفلسفه يتميز بطريقه عبقريه في توصيل المعلومة في عمليه التعليم وسط طلابه ويمتلك القدره على التحدث بطلاقه ومرونه يجذب الشخص المتحدث إليه وهذا من أهم طرق التدريس ويتعامل مع العلم والطلاب أن التعليم ليس مجرد سلعه إنما هو خدمه واجبه عليه كمعلم ويراعي كتير من الظروف لدي أولياء الأمور والطلاب صاحب الفضل الاول والاخير علي " الفيلسوف الصغير " هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلته وكان ليهم تأثير كبير جدا وخاصا دكتور عادل عوض ومعالي المستشاره وهيه من الشخصيات الي كان بيوصل لهذا المكان لي أجلها ومن الناس الي ليها تأثير كبير في حياته وهيه تستحق لقب معالي المستشاره نشكر كل الناس اللي وقفت جنب اسامه حجاج محمد محسن واجه " الفيلسوف الصغير " العديد من الصعوبات والتحديات في حياته، مكافح ، املة في الله عز وجل انه يسصل الي هدفه تارك كل الصعوبات خلف ظهره ، محطم كل الحواجز وصولا الي هدفه . ويؤمن " الفيلسوف الصغير " أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر " الفيلسوف الصغير " لم يتجاوز الـ 24 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجه الكثير من الصعوبات حيث انه بدا من الصفر عمل نفسه بنفسه وعمل جاهدا ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح .