" علي خالد محمد زيدان الشهير بـ " ويزاا ". مصري الجنسية ، ولد " علي خالد " في يوم الثاني عشر من شهر مارس بعام 2000 م كبر ونشأ " علي خالد " في مركز بولاق الدكرور التابع لمحافظه الجيزه درس " علي خالد " في مدرسة الاورمان الابتدائيه ثم انتقل الي قسم الفنون بجامعة " القاهره " ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية. في اطار متابعه جريدة ' اكسترا نيوز ' لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح " علي خالد " صاحب الثلاث والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم عده مجالات حيث اصبح الافضل فيها بجدارة في الفترة الاخيرة. يعتبر " علي خالد " من خِيرة شباب محافظة الجيزه ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة مهندس فوتشوب وديزاين وجرافيك وقد اشاد " علي خالد " في حديثة الي جريده " اكسترا نيوز " قائلا: بدات مسيرتي في مجال الفن في سن مبكر للغاية منذ ما يقارب الخمسة عشر عاما ، وقدرت بفضل الله وتوفيقة لي من تنمية مهاراتي وكسب العديد من الخبرات حيث عملت في العديد من فروع الفن منها التيوير والعزف والمونتاج. من اهم الموضوعات التي قمنا بمناقشتها مع " " هي أهمية الجرافيك ديزاين حيث ابدي رأية قائلا : في الحقيقة من الصعب حصر أهميته في بعض النقاط أو الأفكار، فهذا المجال ضروري لكل جوانب حياتنا اليومية وعلى صلة بكافة التفاصيل الإعلانية والتسويقية والتعليمية. ويستخدم كذلك لتوجيه اهتمام فئة معينة من الناس نحو أمر معين. فعلى سبيل المثال تقوم العديد من الجهات الصحية والطبية بتنظيم حملات توعية بأمراض معينة، وفي سبيل ذلك تلجأ إلى الجرافيك ديزاين (Graphic Design) لتصميم صور ومنشورات قادرة على جذب أنظار الناس سواء عند تصفحهم لمواقع التواصل الاجتماعي أو خلال سيرهم في الطريق، وذلك بهدف التوعية بهذا المرض. يعد " علي خالد " الافضل ، لانة يصنف ضمن اصحاب الاعمال المتنوعة حيث يعمل كـ " مصور سينيمائي " ، " عازف اورج " صاحب الفضل الاول والاخير علي " علي خالد " هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية واجة " علي خالد " العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة. ويؤمن " علي خالد " أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر " علي خالد " لم يتجاوز الـ 23 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة.. ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..